شكر وعرفان للأستاذ الدكتور انمار أثناء تفتيت حصوات الكلى بالليزر

شكر وعرفان للأستاذ الدكتور انمار أثناء تفتيت حصوات الكلى بالليزر

ألف المريض شِعرًا ليعبر عن خالص شكره للأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب أستاذ جراحة المسالك البولية ومسالك الأطفال، كلية الطب جامعة القاهرة زميل جامعة ماكجيل- كندا، أثناء خضوعه لجراحة تفتيت حصوات بالكلى. هذا ما يشعر به كل مرضى الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب من راحة واطمئنان لدرجة أن يأتيهم الإلهام أثناء خضوعهم للعمليات الجراحية.

تجربة المريض مع حصوات الكلى:

كان المريض لا يهتم كثيرًا بشرب كميات كافية من الماء، مع تناول الأطعمة التي تحتوي على الكثير من الأملاح. ومع مرور الوقت، بدأت تتكون حصوات الكلى على نحو تدريجي دون أن يشعر بها. لاحقًا، بدأ المريض يعاني من أعراض مثل الحاجة المتكررة للتبول مع التبول بكميات صغيرة. وعلى الرغم من ذلك، لم يذهب لاستشارة طبيب؛ مما أدى إلى تفاقم الأعراض حتى شعر بألم شديد في منطقة أسفل الظهر، ثم امتد الألم إلى المنطقة الأربية. بعد شعور المريض بهذه الأعراض، بدأ يبحث عن التخصص المناسب لتلك الأعراض. أثناء بحثه على وسائل التواصل الاجتماعي، وجد طبيبًا يتحدث عن أعراض حصوات الكلى وطرق علاجها؛ مما دفعه للاستماع بعناية وقراءة المحتوى الطبي الذي يقدمه الطبيب والذي يصف أعراضه ومعاناته. استمر المريض في البحث عن الطبيب حتى وجد أنه الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب، رائد جراحات المسالك البولية في مصر والشرق الأوسط. شعر المريض بالاطمئنان وقرر طلب استشارته بشأن حالته.

قبل تجربة علاج تفتيت حصوات الكلى:

استمع الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب جيدًا لشكوى المريض، وبعد فحص التاريخ المرضي له بدقة، أجرى للمريض فحص بالموجات الصوتية على الكلى للتأكد من وجود حصوات بالكلى ومعرفة حجمها ولتحديد التدخل والعلاج المناسب. بالإضافة إلى إجراء تحاليل بول واختبارات دم للاطمئنان على وظائف الكلى. كما شرح الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب للمريض أن الحصوات عبارة عن كتل صلبة مكونة من بلورات ولها عدة أنواع مختلفة.
أوضح تصوير الموجات الصوتية وجود حصوة كبيرة بالكلى. لم يكن من الممكن خروج الحصوة بالعلاج الدوائي بسبب كبر حجمها؛ مما استدعى التدخل باستخدام المنظار المرن والهولميوم ليزر لتفتيت الحصوة، وهو إجراء محدود التدخل ولا يتطلب شقًا جراحيًا على الجلد.

إجراء تفتيت حصوات الكلى باستخدام المنظار المرن والليزر:

أجرى الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب تفتيت حصوات الكلى للمريض، حيث استلقى المريض على الظهر مع فصل الساقين. باستخدام المنظار المرن، تم إدخال أدوات دقيقة عبر الإحليل والمثانة وصولًا إلى الحالب ومن ثم إلى موقع الحصوة الكلى. بعد ذلك، تم تفتيت الحصوة بدقة باستخدام الليزر؛ مما سمح بإخراج ناتج التفتيت على نحو دقيق لضمان الشفاء التام. أثناء الإجراء، كان يشعر المريض بطمأنينة كبيرة، متأكدًا أنه في يد أمينة بفضل خبرة ومهارة الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب. تعبيرًا عن شكره الشديد، نشد المريض شعرًا أثناء الجراحة مشيدًا بمهارته الفائقة.

التعافي من إجراء تفتيت حصوات الكلى باستخدام المنظار المرن والليزر:

بفضل مهارة الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب واستخدامه أحدث التقنيات المتطورة في علاج حصوات الكلى، عاد المريض لممارسة حياته الطبيعية في غضون 48 ساعة بعد الإجراء. كما نصحه الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب باستهلاك كميات كافية من الماء واتباع نظام صحي متوازن لتجنب حدوث مشكلات المسالك البولية.

في النهاية، بفضل مهارة الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب أستاذ جراحة المسالك البولية ومسالك الأطفال، كلية الطب جامعة القاهرة زميل جامعة ماكجيل- كندا، وريادته في استخدام أحدث التقنيات لعلاج حصوات الكلى، حظي المريض بشفاء تام ورعاية فائقة.