المخرج بيتر ميمي يعود للتصوير في اليوم التالي لتفتيت الحصوة
تمكن المخرج بيتر ميمي من العودة لعمله في اليوم التالي للإجراء بفضل مهارة الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب.

المخرج بيتر ميمي يعود للتصوير في اليوم التالي لتفتيت الحصوة
بعد خضوع المريض لإجراء غير جراحي وتفتيت الحصوة بنجاح، تمكن من العودة لعمله في اليوم التالي. يسلط هذا الإنجاز الضوء على مهارة الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب أستاذ جراحة المسالك البولية ومسالك الأطفال، كلية الطب جامعة القاهرة زميل جامعة ماكجيل- كندا، في استخدام أحدث التقنيات العلاجية؛ مما أعاد تعريف مفهوم جراحات المسالك البولية.
تجربة المخرج بيتر ميمي مع حصوة الكلى:
لقد كان يعاني المخرج بيتر ميمي من حصوات الكلى، التي تكونت بمرور الوقت ولم يكن يشعر بها. كان يشعر المريض في البداية ببعض الأعراض مثل: ألم أثناء التبول، كثرة الحاجة للتبول، وجود بول غائم. ثم في أحد الأيام شعر المريض بمغص كلوي شديد في أحد جانبيه؛ مما جعله يذهب لاستشارة طبيب على الفور.
بعد الفحص، تبين وجود حصوة في الكلى فنصحه الطبيب باستشارة تخصص جراحة المسالك البولية لتلقي العلاج المناسب.
بحث المخرج بيتر ميمي عن أفضل جراح مسالك بولية، فوجد الكثير من الآراء الإيجابية عن الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب أستاذ جراحة المسالك البولية ومسالك الأطفال. أطمن المريض لحجز استشارة مع الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب لما رآه من نجاح وريادة في استخدام أحدث الطرق والتقنيات في علاج حصوات الكلى.
قبل تجربة المخرج بيتر ميمي مع علاج حصوة الكلى:
في البداية شرح المريض معاناته مع أعراض الحصوة، ثم أجرى الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب فحصًا شاملًا للمريض. كما أجرى الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب عدة اختبارات للمريض مثل:
● اختبار البول: كان الهدف من الاختبار الكشف عن نوع الحصوة ووجود دم في البول.
● اختبارات الدم: للتحقق من وظائف الكلى، والكشف عن مستويات الكالسيوم أو المشكلات الأخرى، التي قد تؤدي لتكوين الحصوات.
بعد إجراء الفحوصات، وبفضل مهارة الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب، تبين وجود حصوة كبيرة بالكلى لا يمكنها المرور عبر مجرى البول من تلقاء نفسها، مما جعل خيار تفتيت الحصوة أفضل قرار للتخلص منها نهائيًا. كان المريض يشعر بالتردد من الإجراء بسبب فترة التعافي التي كان يعتقد أنها ستكون طويلة. ولكن، أوضح الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب للمريض أنه يمكن إجراء تفتيت حصوة الكلى التي يعاني منها من خلال استخدام أحدث الطرق العلاجية "المنظار المرن والليزر"؛ مما يضمن علاج الحصوة نهائيًا وبأقل وقت تعافٍ.
تجربة إجراء تفتيت حصوات الكلى باستخدام المنظار المرن والليزر بدون جراحة:
أجرى الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب الجراحة للمريض حيث تم تمرير منظار المرن عبر مجرى البول، ثم إلى المثانة والحالب بمهارة فائقة للوصول إلى الكلى. بعد الوصول إلى موقع الحصوة بفضل مهارة الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب في استخدام المناظير، تم استخدام الهولميوم ليزر لتفتيت هذه الحصوة إلى قطع صغيرة دون التأثير على أي مكان آخر بالكلى أو في الجهاز البولي.
بعد تفتيت الحصوة، قام الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب بتفريغ ناتج التفتيت نهائيًا؛ مما يضمن عدم حدوثها مرة أخرى.
بعد ذلك، تم وضع دعامة للمريض لضمان خروج البول بعد الإجراء على نحو صحيح.
التعافي من إجراء تفتيت حصوات الكلى باستخدام المنظار المرن والليزر بدون جراحة:
كانت المفاجأة للمخرج بيتر ميمي خروجه من المستشفى سريعًا، وإزالة الدعامة اليوم التالي للإجراء. كما تمكن من الحضور لممارسة عمله على نحو طبيعي بعد إزالة الدعامة مباشرةً وفي نفس اليوم. هذه النتيجة المذهلة جعلت المريض يتقدم بخالص الشكر والتقدير لمهارة الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب في تقديم العلاج الفعال دون الحاجة لإجراء جراحة مفتوحة أو التعطيل عن أداء عمله.
بفضل مهارة وريادة الأستاذ الدكتور انمار محمد حبيب أستاذ جراحة المسالك البولية ومسالك الأطفال، كلية الطب جامعة القاهرة زميل جامعة ماكجيل- كندا، حظي المخرج بيتر ميمي بأفضل النتائج بأمان تام، وبدون مضاعفات، كما تمكن من عودة إلى عمله في اليوم التالي للإجراء.